Menu

المقالات :

لن تُبتلع البحرين ونحن أحياء

 

الإحصائيات

  • عدد المشاهدات : 1155
  • عدد التعليقات : 8
  • التـقييــم : غير محدد
  • تقييم الموضوع
  • سيئ
  • متوسط
  • جيد
  • جيد جداً
  • ممتاز
  • تقييم
    • ارميهم بشرر

      راكان بن سسلطان 13:51 PM

    • فعلا ان الواجب على كل انسان وطنى ان يؤجل مطالبه حتى تنقشع عنى الغمامه سواء كانت عمائم ام قلوب سوداء , وانا اقول الحمدلله لان فى الاوضاع الحاليه اعتقد اعتقد بين منهو الوطنى ومنهو عكس ذالك ... شكرا على المقال

      بوناصر 00:24 AM

    • والله أنك أشجع من كثير من المائعين أشباه الرجال المتلونين الذين يلبسون رداء العلمانية لكن معاييرهم مزدوجة والذي يخنسون ويسكتون عن الحقيقة التي قلتيها، نحب البحرين بعيدا عن الطائفية ورموزها من شيعة وسنة، والوجه الآخر للصفويين هم أتباع القاعدة الذين لن يقفوا متفرجين على البحرين، والنتيجة قتل ودمار وتفجير وتخريب والبحرين صغيره لا تحتمل كل هذا ، نعم نرفض شعارات تلك الغربان السود التي قدمت مع الدبابة الأمريكية في العراق فعاثت فيه فسادا .. تحية لك أيتها الحرة الأبية...

      -- 21:08 PM

    • اهنأك على فكرك الرائع و مقالتك الاروع دائما و كل يوم يزداد حبي و اعجابي فيك

      بدور 21:05 PM

    • للأسف الإعلام الشيعي وقناة العالم خصوصا جعلو من درع الجزيره وكأنه إحتلال لمملكة البحرين وجعلو يشحذون الهمم لكل شيعي على وجه المعموره ضد حكومة البحرين والسعودية والخليج وسؤالي أين هم من التخريب وماتم في مستشفى السلمانية وجامعة البحرين وقطع الطرق واين هي المسيرات السلميه ليس قبل دخول درع الجزيرة ؟؟؟؟

      متابع 21:02 PM

    • اللهم احفظ اهل السنة في البحرين وأدم عليهم الامن والإيمان وإكفهم يا رب شر الأعداء اللهم عليك بالفاسدين الذين عاثوا في الارض فسادا ....قال تعالى ( إن الله لا يصلح عمل المفسدين )

      مشعل 20:55 PM

    • كيف يطالبون الايرانيون بالتقريب بالمذاهب اذا كانوا يقيمون تمثالا لأبي لؤلؤة المجوسي قاتل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟؟؟؟.كيف يريد منا الايرانيون ان نرضى عنهم بعد ان حولت فيالق الغدر و فرق الموت التابعه لازلامهم العراق لمقابر جماعيه ؟ !!!!!!!!..اليس من حقنا ان نقارن بين خطر بني صهيون و خطر بني صفيون ؟ ايهماااا اخطر مقال رائع

      faisal 20:53 PM

    • شكرا لك أختي سمر كنت قد أسأت الظن بك فيما مضى، ولكن الآن عرفت من انت. وكلامك الجميل هنا أزال التشويش الذي أحدثه في عقلي كلام طارق السويدان أصلحه الله، وارجو أن تتواصلي معه بالنصيحة. شكرا لك أختي

      أبو عبدالله 20:07 PM